السياسية:

قبائل حجة تعلن النفير العام والنكف نصرة للأقصى

أعلنت قبائل مركز محافظة حجة وريف حجة اليوم النفير العام والنكف نصرة للأقصى ودعماً للشعب الفلسطيني المظلوم في غزة.

وأكدت في النفير الذي شارك فيه وكلاء المحافظة نصر المغربي وأحمد الأخفش وزيد الحاكم وعادل فرحان ومحمد القاضي ومدير الأمن العميد حسن القاسمي وشيخ مشايخ المحافظة شايف أبو سالم، الجاهزية القتالية العالية لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة قائد الثورة ورمز الإسلام والمسلمين السيد المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
كما أكدت الاستعداد لتقديم الغالي والنفيس والتضحيات الجسام انتصارا للمظلومين والمستضعفين في غزة ودفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية واستعدادا لأي تصعيد.

وباركت العمليات العسكرية النوعية والتصاعدية التي تنفذها القوات المسلحة نصرة لغزة، والتي كان آخرها استهداف حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان" وأهدافا عسكرية وحيوية تابعة للعدو الصهيوني.

وثمنت الجهود الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية في مواجهة المؤامرات الخارجية التي تستهدف أمن واستقرار الوطن، مؤكدين وقوفهم إلى جانب أجهزة الأمن في إفشال كافة المخططات والمؤامرات.

وحذر أبناء مركز المحافظة وريف حجة العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني من مغبة ارتكاب أي حماقات وتصعيد ضد أهل الحكمة والإيمان، مؤكدين أن الأرض اليمنية ستتحول إلى مقابر جماعية لكل عدو وغازي ومرتزق.

وجددوا العهد والولاء للقيادة الثورية الحكيمة والقوات المسلحة والتفويض المطلق في اتخاذ كافة الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة.

وأكدوا الوقوف صفا واحدا في الخندق المساند والداعم للأشقاء في فلسطين والاستعداد للالتحام بالقوات المسلحة والمقاومة الباسلة للتصدي للعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني الذي يرتكب أبشع الجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة.

وأكد بيان صادر عن النفير الذي تقدمه مديرو المكاتب التنفيذية ومديريتي مركز المحافظة عصام الوزان وريف حجة صادق وهبان ومسئولي التعبئة الاستمرار في التحشيد والتعبئة نصرة لغزة واستعداداً لأي تصعيد للعدو.

وعبر عن اعتزاز أبناء حجة بالدفاع عن الدين الإسلامي وشرف الأمة والأشقاء المظلومين والمستضعفين في غزة وحمل راية الإسلام نيابة عن أكثر من مليار مسلم.
وبارك العمليات العسكرية للقوات المسلحة في عمق الكيان الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستهداف حاملة الطائرات يو اس اس هاري ترومان.
كما بارك الانجاز الأمني في إفشال الأنشطة العدائية والتجسسية لجهاز الاستخبارات البريطاني والاستخبارات السعودية، وإلقاء القبض على العناصر المتورطة في هذه الأنشطة.
واعتبر الاحتفاء بعيد جمعة رجب محطة إيمانية تبعث على الفخر بالانتماء لأهل الحكمة والإيمان ومناسبة تعبوية لتأكيد السير على درب الأجداد أنصار الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في نصرة الإسلام والمستضعفين.

قبائل اللاوية والوعارية بالحديدة يعلنون النفير والنكف في مواجهة الأعداء



نظمت قبائل اللاوية في مديرية الدريهمي ومربع الوعارية بمديرية المنصورية في محافظة الحديدة، اليوم، وقفتان لإعلان النفير العام والنكف لمواجهة العدو الصهيوني الامريكي وتجديد التضامن مع الشعب والمقاومة الفلسطينية.

ورفع المشاركون في الوقفتين، التي تقدّمتها قيادات محلية وشخصيات اجتماعية، العلمين اليمني والفلسطيني، وشعارات تؤكد الوقوف في وجه التهديدات الأمريكية، والاستمرار في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني، ومباركة لعمليات القوات المسلحة لدعم المقاومة الفلسطينية.

وأكدوا أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن سيقابل بصمود ونفير شعبي للوقوف إلى جانب أبطال القوات المسلحة.. معبرين عن الاعتزاز بالمواقف الصادقة لقائد الثورة المنسجمة مع مطالب أبناء الشعب اليمني، التي يعبرون عنها في المسيرات الجماهيرية، والوقفات وتصعيد التضامن المليوني المتواصل في مختلف المحافظات.

واستنكر المشاركون، استمرار صمت الأنظمة العربية، تجاه جرائم الكيان الصهيوني في قطاع غزة والأراضي المحتلة، معلنين التفويض المطلق، والتأييد لكافة الخيارات التي يتخذها قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي لنصرة فلسطين والانتصار لقضايا الأمة.

وأشار بيان الوقفتين، إلى أن الشعب اليمني لن يقف مكتوف الايدي أمام الاعتداءات الأمريكية غير المبررة، التي تمس السيادة اليمنية.. مؤكداً أن الجميع في حالة الجهوزية والاستعداد لخوض المعركة المصيرية المباشرة لمواجهة شركاء العدو الصهيوني، الذين يمارسون التصعيد، والاستفزاز لحماية كيان الاحتلال الإسرائيلي.

وحمل البيان، الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة في دعم مجازر الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وقتل أبناء الشعب الفلسطيني، وتهجيرهم، وهدم منازلهم، وكذا تبعات العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.

وأشاد بالموقف الشجاع للقيادة الثورية والقوات المسلحة اليمنية في الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني بالرغم من خذلان وتواطؤ الأنظمة العربية.. مؤكداً الاستمرار في دعم أنشطة التعبئة العامة، وجهود تنفيذ فعاليات حملة نصرة الأقصى لدعم المقاومة الفلسطينية.

وجدد البيان تأييد ومباركة أبناء مديريتي المنصورية والدريهمي لمعركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، وتجديد التفويض المطلق لقائد الثورة في الخيارات والقرارات المناصرة والداعمة للمعركة المقدسة في فلسطين المحتلة، والدفاع عن السيادة الوطنية.

وقفة قبلية مسلحة في مديرية ذمار نصرة لفلسطين وإعلانا للنفير العام والجهوزية



نظمت قبائل مديرية ذمار اليوم، وقفة مسلحة إعلانا للنفير العام والتعبئة العامة لمواجهة أي تصعيد ضمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، تحت شعار "ثابتون مع غزة.. بهويتنا الإيمانية ومسيرتنا القرآنية لمواجهة أي تصعيد".

وخلال الوقفة أكد مستشار المجلس السياسي الأعلى الشيخ محمد حسين المقدشي، أنسجام موقف الشعب والقيادة في نصرة الشعب الفلسطيني ومواجهة أي تصعيد للعدو الصهيوني والامريكي والبريطاني.

وأوضح أنه مهما ضرب العدو لن ينال من الشعب اليمني الصامد وموقفه المشرف والقوي، لافتا إلى أن خروج قبائل اليمن عموما في هذه الوقفات المسلحة رسائل للعدو وأذنابه، كماهي للشعب الفلسطيني بأن الشعب اليمني معكم ولن يخذلكم.

وفي كلمة مشايخ مديرية ذمار، أكد الشيخ علي الهصيصي، ثبات موقف قبائل المديرية في نصرة غزة، وجهوزيتهم لمواجهة أي تصعيد للعدو، ووقوفهم صفا إلى جانب أبطال الجيش في مختلف المراحل والظروف.

فيما جدد المشاركون في الوقفة، التي شارك فيها عضوا مجلس الشورى حسن عبدالرزاق، وعبده العلوي، ومدير المديرية محمد السيقل، العهد والولاء لله سبحانه وتعالى والمضي على نهج رسوله الكريم في مقارعة المستكبرين ونصرة المستضعفين.

وأعلن بيان صادر عن الوقفة، النفير العام والجهوزية العالية، والاستعداد لكل الخيارات التي توجه بها القيادة لمواجهة أي تصعيد للعدو، كما أعلن، عن الصلح العام لكل القضايا الداخلية والتفرغ لمواجهة الأعداء.

وأكد، ثبات الموقف في نصرة غزة، واستمرارية التعبئة العامة في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، وكافة الأنشطة المساندة للشعب الفلسطيني.

وبارك، ضربات القوات المسلحة في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي البحار، وإنجازات الأجهزة الأمنية في ضبط خلايا التجسس.

ودعا البيان، المغرر بهم في صف العدوان للعودة إلى جادة الصواب واستغلال فرصة العفو العام، مبينا أن معركتنا الحقيقية هي ضد أمريكا والكيان الصهيوني.

وجدد التذكير، لكل القبائل العربية بما تمليه مسئوليتهم الدينية والأخلاقية ونخوتهم القبلية وآباءهم العربي تجاه إخوانهم في قطاع غزة الذين يتعرضون لإبادة جماعية منذ أكثر من ستة عشر شهرا أمام صمت مخزي من قبل أنظمة التطبيع والعمالة وعجز دولي وأممي ونفاق عالمي واضح.

شارك في الوقفة، عدد من مدراء المكاتب التنفيذية بالمحافظة، وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية وتعبوية ومشايخ وشخصيات اجتماعية بالمديرية.

الحديدة..وقفة قبلية مسلحة في مديرية باجل لاعلان النفير في مواجهة أعداء اليمن وفلسطين



نظم أبناء مديرية باجل بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفة قبلية مسلحة لتعزيز الهوية الايمانية واسناداً لغزة وإعلاناً للتعبئة والنفير العام في مواجهة العدو الامريكي الصهيوني.

ورفع المشاركون في الوقفة العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين شعارات الاستعداد والجاهزية للدفاع عن سيادة الوطن، ومواصلة التضامن والاسناد للشعب الفلسطيني، ومقدسات الأمة الاسلامية.

وهتف المشاركون ، في الوقفة التي تقدمها أعضاء من مجلسي النواب والشورى، والقيادات التنفيذية والتعبئة العامة والمشائخ والعقال والشخصيات الاجتماعية وجمع من المواطنين، بشعارات التأييد لقرارات قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني ومجاهديه.

وأشاد وكيل المحافظة لشؤون المديريات الشرقية، عامر مثنى، بالمواقف المشرفة لأبناء المديرية، ودور قيادة السلطة المحلية والتعبئة العامة في التحشيد لهذه الوقفة القبلية المسلحة، مؤكدا أن هذا الزخم الشعبي يعبر عن التأييد لقائد الثورة والقوات المسلحة في نصرة الشعب الفلسطيني، ومدى الاستعداد والجاهزية لمواجهة العدو الإسرائيلي الأمريكي.

فيما ثمن مدير المديرية، عبدالمنعم الرفاعي، التحرك الجاد والفاعل لكافة أبناء المديرية في الحضور الكبير الذي يعكس المواقف العظيمة لابناء الشعب اليمني المنطلق من هويته الايمانية انتصارًا لسيادة الوطن وقضية الأمة المركزية.

وأكد بيان الوقفة ثبات الموقف الايماني المبدئي ضد الكيان الصهيوني الغاصب الذي يرتكب أبشع جرائم حرب الإبادة بمشاركة أمريكية، بحق ابناء الشعب الفلسطيني، على مرآى ومسمع العالم.

وجدد البيان استمرار أبناء وقبائل مديرية باجل، في مسار التعبئة والتحشيد لدعم أنشطة الاستعداد والجاهزية التامة للمشاركة في خيارات الجهاد لنصرة شعب فلسطين والدفاع عن سيادة الوطن انطلاقا من الهوية الايمانية.

قبائل المتون بالجوف تعلن الجهوزية لمواجهة أي تصعيد للعدو الصهيوني الأمريكي



أعلنت قبائل المتون بمحافظة الجوف، الجهوزية والاستعداد لمواجهة أي تصعيد صهيوني أمريكي على اليمن، والاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني.

وأكد المشاركون في وقفة مسلحة حاشدة اليوم، مواصلة التعبئة والتحشيد والاستنفار في إطار تعزيز الجاهزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".

وجدد أبناء قبائل المتون التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني في ظل صمت دولي وخذلان عربي.

وأشاروا إلى أن موقف اليمن المساند لغزة لا يمكن أن يثنيه أي تصعيد أو تهديد من قبل أمريكا أو غيرها من قوى الاستكبار كونه نابع من الواجب الديني والإنساني والأخلاقي.

قبائل ذو حسين وأبناء خب والشعف بالجوف تعلن الجهوزية لمواجهة أي تصعيد للعدو



أعلنت قبائل ذو حسين وأبناء مديرية خب والشعف بمحافظة الجوف، النكف القبلي استنفارًا لمواجهة أي تصعيد أمريكي، صهيوني، بريطاني على اليمن.

وأكدت قبائل ذو حسين وأبناء خب والشعف في وقفة مسلحة اليوم، الجهوزية والاستعداد للتصدي لمؤامرات قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني.

ودعت أبناء الشعب اليمني إلى تعزيز التلاحم والاصطفاف والوقوف إلى جانب القيادة الثورية والقوات المسلحة في اتخاذ الخيارات اللازمة للتعامل مع أي تهديدات أو تصعيد من قبل العدو ضد اليمن.

وندد المشاركون في الوقفة، باستمرار ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة والمناطق المحتلة من جرائم وحرب إبادة جماعية منذ أكثر من عام، وسط صمت دولي وعربي وإسلامي معيب.

وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن، بالاضطلاع بالدور المنوط بهم تجاه ما يجري في فلسطين من مذابح دموية يندى لها جبين الإنسانية بحق سكان قطاع غزة.

أبناء الحالي والحوك في الحديدة يعلنون النفير ويؤكدون جهوزيتهم للجهاد والتصدي للأعداء



نظم أبناء مديريتي الحالي والحوك بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفتين، حاشدتين لاعلان النفير والتأكيد على جهوزيتهم للجهاد والتصدي للأعداء نصرة لفلسطين ودفاعا عن الوطن.

ورفع المشاركون في الوقفتين، التي تقدمهما وكيل أول المحافظة أحمد البشري ووكلاء المحافظة، الأعلام اليمنية والفلسطينية، واللافتات المعبرة عن الصمود اليمني والمضي في دعم خيارات النصر لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين والأمة جمعاء.

وهتفوا بشعارات الحرية والاستقلال والجهاد في سبيل الله والتصدي لكل مخططات وتهديدات ثالوث الشر الصهيوني الامريكي البريطاني، ورددوا أهازيج الثورة والتلاحم والاصطفاف وتأييد القيادة الحكيمة.

واعتبر المشاركون، الاحتشاد في هذه الوقفات، تتويجا لمواقف العزة والكرامة في مواجهة أعداء اليمن والالتفاف حول القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى والقوات المسلحة، لافشال كل المحاولات والرهانات لتركيع وإخضاع اليمن وأبنائه، منددين بالعدوان الصهيوني، وما يرتكبه من جرائم بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.

ودعا وكيل أول المحافظة إلى استنهاض الأمة والعمل على تحريك صحوة إسلامية حقيقية تنعكس على دعم مشروع المقاومة والدفاع عن القضية الفلسطينية وحماية المقدسات والأراضي المحتلة والابتعاد عن التخاذل الذي ألحق العار والخزي بالأمة.

وجدد البشري، استمرار وقوف أبناء الحديدة إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، تأكيداً على أن فلسطين القضية الأولى والمركزية للأمة، ودعم نضاله حتى تحرير أراضيه وطرد المحتل الصهيوني، مؤكدا أن العدوان الامريكي والبريطاني على اليمن لن يكسر ارادة الشعب اليمني عن موقفه المناصر لفلسطين.

وأوضح أن المعركة التي يخوضها الشعب اليمني، منذ عشرة أعوام هي معركة تحرر واستقلال، ومن أجل نصرة دين الله والمستضعفين في مواجهة المستكبرين أمريكا وإسرائيل وأذنابهم من النظامين السعوديّ والإماراتي، لافتين إلى أن صمود اليمنيين وما يتحلون به من روح معنوية وإيمانية وتقديم التضحيات كفيلة بنصر الله لهم مهما بلغت التحديات.

وأهاب بيان الوقفتين، بكافة أبناء الشعب اليمني، الاستعداد والجهوزية الكاملة للاستنفار الأكبر لنصرة الوطن ومواجهة العدوان الامريكي البريطاني وكل احتمالات التصعيد والتهديدات المحتملة في سبيل عزة وكرامة اليمن والمبادئ التي يناضل أبناء الشعب من أجلها للخروج من الوصاية الأمريكية والانتصار للقضية الفلسطينية.

ولفت إلى أن صمود اليمنيين والتفافهم إلى جانب القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى والجيش والأمن، سيفشل كل مخططات العدوان، مؤكدا أن الشواهد والمعطيات في ميدان المواجهة أثبتت بأن اليمن مقبرة الغزاة منذ القدم.

وأوضح أن خروج أبناء الحديدة يأتي في اطار تجسيد الوعي بقيم النضال الثوري الذي ينطلق من مبادئ المسيرة القرآنية والمضي في تعزيز أهدافها لرفض التدخلات الخارجية في الشأن اليمني والتعبير عن تطلعات وإرادة اليمنيين للتضامن مع الأشقاء الفلسطينيين.

وجدد البيان دعوته لشعوب الأمة إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم كأقل واجب وفي متناول الجميع، مؤكدا أن الشعب اليمني قادم في العام الحادي عشر بالقدرات العسكرية المتطورة لحماية اليمن ومساندة الشعب الفلسطيني والتصدي لمؤامرات الأعداء.

أبناء مركز محافظة ريمة يعلنون النفير في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني



أعلن أبناء مركز محافظة ريمة اليوم، في وقفة قبلية مسلحة ،النفير العام والجهوزية العالية، لمواجهة أي تصعيد صهيوني أمريكي على اليمن، ومساندة أبناء غزة .

وخلال الوقفة، التي حضرها أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة حسن العمري والوكيل حافظ الواحدي ومدير أمن المحافظة العميد حاشد الحباري ومدير المديرية بدر الزايدي ومسؤول التعبئة رضوان الحديدي ومشايخ شخصيات اجتماعية، ردد المشاركون، الشعارات المعبرة عن استمرار موقف أبناء المحافظة في مساندة الشعب الفلسطيني، وتفويض المطلق للقيادة الثورية لتنفيذ كافة الخيارات لمواجهة قوى الشر.

وأكد أبناء مركز المحافظة، جهوزيتهم العالية لمواجهة التصعيد الصهيوني والأمريكي والبريطاني، واستعدادهم للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

وبارك بيان صادر عن الوقفة، العمليات العسكرية المتصاعدة والنوعية التي تنفذها القوات المسلحة في عمق الكيان الغاصب في فلسطين المحتلة، في ظل تخاذل وتواطؤ بعض الأنظمة العربية والإسلامية.

وأكد الاستعداد للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والصهيوني المجرم، الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق الأشقاء المظلومين في غزة التي تخلى عنها العالم أجمع، وردع كل من يصطف خلف تحالف العدو والمؤامرة الصهيونية لمحاولة اثناء اليمن عن موقفه المناصر للشعب الفلسطيني.

واعتبر البيان، ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من مجازر وحشية وحرب إبادة يندي لها جبين الإنسانية جرائم حرب مكتملة الأركان وخرقا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية.

ودعا البيان، أحرار العالم وشعوب العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية في الانتصار للمظلومين في غزة والتصدي للعدوان الأمريكي الصهيوني الإجرامي.

الحديدة.. وقفات بمديريات المغلاف والمنيرة والضحي لإعلان النفير لمواجهة العدو



شهدت مديريات المغلاف والمنيرة والضحي، بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفات قبلية مسلحة، تأكيداً على استمرار التعبئة، والتضامن مع الشعب الفلسطيني، وإعلان النفير لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني البريطاني وتأكيد جهوزية التصدي له.

وهتف المشاركون في الوقفات التي شارك فيها وكيل المحافظة غالب حمزة بشعارات الصمود والثبات لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي "أمريكا وإسرائيل"., ورددوا هتافات النفير، وتفويض القيادة الثورية باتخاذ أي قرارات لمواجهة أي تهديدات؛ دفاعاً عن سيادة الأمن ونصرة لفلسطين.

وجددوا تأييدهم المطلق لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد أهداف العدو الصهيوني والأمريكي، والمضي في خيار التحشيد، استعداداً لأي تداعيات قادمة لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، والتصدي للتصعيد الأمريكي البريطاني، وتنفيذ قرارات القيادة بحالة الجاهزية لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين.

وعبروا عن الاعتزاز بما يقوم به الشعب اليمني من موقف داعم للشعب الفلسطيني، إنطلاقاً من المسؤولية الدينية، والموقف الثابت تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مؤكدين عدم التراجع عن هذا الموقف حتى وقف العدوان الصهيوني ورفع الحصار على غزة.

وأعلن المشاركون، تمسكهم بموقف قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في استمرار نصرة الشعب الفلسطيني، والوقوف في وجه التهديدات الإسرائيلية والأمريكية، إنطلاقاً من المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية والجهاد في سبيل الله.

ووجهت حشود الساحل الغربي رسالة للعالم، بالجهوزية والنفير المستمر، استعداداً للمشاركة إلى جانب القوات المسلحة في حماية الوطن، والتأهب لمواجهة قوى العدوان الأمريكي البريطاني في البحرين الأحمر والعربي، والتصدي له بكل بأس وقوة وإيمان.

وأكد بيان الوقفات، أن اليمنيين ماضون في التحشيد لمواجهة قوى الطغيان والإجرام العالمي وترجمة توجيهات القيادة الثورية للاستعداد لتنفيذ الخيارات لمواجهة التهديدات.

وعبرت عن الجهوزية لمساندة القوات المسلحة والاستعداد التام لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، لنيل شرف مواجهة العدو الأمريكي والبريطاني وأدواته وإفشال المؤامرات التي تستهدف اليمن والأمة.

وأهاب، بالشعوب العربية والإسلامية إلى أن يكون لهم موقفاً عملياً شجاعاً ومشرفاً، وتحكيم ضمائرهم والضغط على حكامهم، خاصة الدول التي تسعى إلى دعم وإسناد العدو الصهيوني الغاصب الذي يرتكب أكبر مجازر العصر في قطاع غزة.
وجدد البيان، التلبية الشعبية لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في الحشد والتعبئة والتدريب والتأهيل، وتخريج الدفعات القتالية، وإعداد العدة النفسية والبدنية والعسكرية للدخول في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

سبأ