الرئيس المشاط يعزي في وفاة شاعر اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح
الدكتور المقالح في ذمة الله
السياسية:
توفي اليوم بصنعاء شاعر اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح عن عمر ناهز الخامسة والثمانين سنة قضى جله في الدفاع عن الثورة والجمهورية والوحدة وتجلى في معظمها من سدنة قصيدة التفعيلة ونقاد الأدب العربي الحديث وكتاب القضية الوطنية الصادقة.
وبرحيل الشاعر المقالح يخسر اليمن واحدا من أهم شعرائه وكبار النقاد، وواحدا من أبر أبنائه وأصدق مناضليه الأحرار.
كما فقد اليمن برحيله اسما كبيرا من مبدعيه الذين كتبوا اسم اليمن بحروف من نور ليمثل رحيله خسارة فادحة ليس لليمن وإنما للعالم والشعر الإنساني.
مثل الدكتور عبدالعزيز المقالح على مدى تجربته مناضلا وطنيا جسورا وشاعرا كبيرا تعامل مع القصيدة على مدي أكثر من خمسين سنة فأعطاها زهرة حياته ومنحت ريحانتها، كما كان ناقدا متقدا وكاتبا صادقا مع الإنسان والوطن والقضية فكانت حياته شجرة وارفة بالإبداع والنضال والصدق من الله والوطن والثورة والجمهورية والوحدة .
* برقيات عزاء ومواساة شاعر اليمن الكبير
* تعزية فخامة رئيس الجمهورية
بعث فخامة المشير الركن مهدي محمد المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة شاعر اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح، الذي توفي اليوم بصنعاء عن عمر ناهز 85 سنة قضى معظمه شاعرا وأديبا ومناضلاً.
وأكد الرئيس المشاط، في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد محمد عبدالعزيز المقالح، أن اليمن والأمة العربية قد خسرا برحيل الشاعر المقالح واحدا من كبار شعراء اليمن وأهم رموزه.
وأشار إلى المواقف الوطنية للفقيد الدكتور المقالح في الدفاع عن الثورة والجمهورية والوحدة، والذي اختار الانحياز لوطنه في مواجهة العدوان الأمريكي السعودي وقدم مثالاً صادقاً في التزام القضية الوطنية.
ونوه بتجربته كاتبا وناقدا التزم موقفا صادقا في علاقته بالكتابة والنقد وعبّر عن تجربة مختلفة ومتميزة في علاقته بكتابة القصيدة والنقد والمقال، وكان في كل ذلك علما كبيرا.
وقال الرئيس المشاط “لقد كان شاعر اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح أستاذا لأجيال من الأدباء والكتاب، وواحدا من كبار الشعراء الذين مثلوا إضافة للقصيدة العربية وبرز علما من أعلامها، وبالتالي فتجربته ستظل مدرسة مشرعة الأبواب للأجيال القادمة”.
وأعرب عن خالص العزاء وأصدق المواساة لأسرته وآل المقالح كافة في محافظة إب بهذا المصاب الأليم.. سائلا الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه الفردوس الأعلى في الجنة، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
” إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
*عضو المجلس السياسي الأعلى النعيمي
بعث عضو المجلس السياسي الأعلى محمد صالح النعيمي برقية عزاء ومواساة في وفاة الشاعر والأديب الكبير الدكتور عبد العزيز المقالح بعد عمر حافل بالعطاء في المجالات الأدبية والثقافية.
وأشاد النعيمي في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد محمد عبد العزيز المقالح وإخوان الفقيد فؤاد وصالح ومنير، بمناقب ودور الفقيد والشاعر عبدالعزيز المقالح في النهضة الثقافية والأدبية على المستويين المحلي والعربي، حيث يُعد من أبرز شعراء الوطن العربي في العصر الحديث، أثرى الساحة العلمية بالعديد من المؤلفات والدراسات.
وأشار إلى ما تركه فقيد الوطن من تراث علمي وأدبي زاخر، كان متاحاً للباحثين العرب لما مثّله من إنتاج ذي قيمة أدبية وعلمية .. مشيراً إلى أن الشاعر المقالح كان سياسياً وأديباً محترفاً ومخلصا لوطنه وشعبه.
واعتبر النعيمي رحيل الشاعر والأديب الدكتور عبدالعزيز المقالح خسارة كبيرة لليمن والأمة العربية لما مثله من قيمة أدبية وعلمية كبيرة.
وعبر عضو السياسي الأعلى النعيمي، عن أحر التعازي وصادق المواساة لأسرة الفقيد وآل المقالح كافة وجميع طلابه وأصدقائه ومحبيه وأبناء الشعب اليمني في هذا المصاب .. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والغفران ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
” إِنَّا لِلّهِ وَإِنآ إِلَيْهِ رَاجِعونَ”.
* عضو المجلس السياسي الأعلى الحوثي
بعث عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، برقية عزاء ومواساة في وفاة الأديب والشاعر الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح، بعد عمر حافل بالعطاء في المجالات الأدبية والثقافية والعلمية.
وأشاد عضو السياسي الأعلى بمناقب الفقيد وإسهاماته الأدبية والثقافية.. وقال” كان الفقيد في مقدمة شعراء اليمن المعاصرين، ومن كبار أساتذة الجامعة، ورأس جامعة صنعاء لسنوات عديدة”.
وأشار إلى أن شاعر اليمن المقالح، يعد من أبرز شعراء الوطن العربي في العصر الحديث، والذي ذاع صيته وحصد العديد من الجوائز العربية والدولية في مجالي الأدب والثقافة، كما أثرى الساحة العلمية بالعديد من المؤلفات والدراسات فخلّف تراثا علميا وأدبيا زاخرا أتيح للباحثين العرب، لما مثّله من إنتاج ذي قيمة أدبية وعلمية.
وأكد محمد علي الحوثي، إن رحيل الشاعر والأديب الدكتور عبدالعزيز المقالح يشكل خسارة كبيرة لليمن من الصعب تعويضها، لما يمثله من قيمة أدبية وعلمية عالية.
وعبر عن خالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد وآل المقالح كافه وطلابه وأصدقائه ومحبيه وأبناء الشعب اليمني بهذا المصاب .. سائلاً المولى جلّت قدرته أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
” إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
* عضو المجلس السياسي الأعلى السامعي
بعث سلطان السامعي، برقية عزاء ومواساة في وفاة شاعر اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح، الذي وافاه الأجل اليوم عن عمر ناهز 85 سنة.
وأكد السامعي في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد محمد عبدالعزيز المقالح، أن اليمن فقد برحيله الدكتور المقالح قامة أدبية ومثقفا وشاعرا مخضرما وشخصية اتسمت بالمواقف الثابتة والمنحازة إلى الوطن.
واعتبر رحيل الدكتور المقالح خسارة كبيرة على اليمن والأمة العربية.. منوها بإسهامات الشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح وما قدمه من عطاء خلال عمله أستاذا للأدب والنقد الحديث بكلية الآداب في جامعة صنعاء، ورئاسته للجامعة في الفترة من 1982 حتى 2001م، وكذا رئاسته لمركز الدراسات والبحوث.
وأعرب السامعي عن خالص العزاء وأصدق المواساة لأسرة الفقيد وآل المقالح كافة في محافظة إب بهذا المصاب الأليم.. سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
” إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
* رئيس الوزراء بن حبتور
بعث رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء ومواساة في وفاة شاعر اليمن الكبير رئيس جامعة صنعاء سابقاً الدكتور عبدالعزيز صالح المقالح، عن عمر ناهز 85 عاماً، حفل جله بالعطاء الوطني والثقافي.
وأشاد رئيس الوزراء في البرقية التي بعثها إلى نجل الفقيد محمد عبدالعزيز المقالح وأفراد الأسرة، بمناقب الفقيد الذي يُعد علماً من أعلام اليمن البارزين وواحداً من أهم الشخصيات الأكاديمية والثقافية على مستوى اليمن الكبير.
ونوه بمسيرة حياة الفقيد المقالح المهنية والأدبية الزاخرة بالأعمال الإبداعية المتميزة وتجربته الشعرية الحداثية التي جعلت منه رمزاً من رموز الشعر الحديث على المستوى العربي .. مشيراً إلى رعايته ودعمه وتشجيعه للأعمال الشعرية والأدبية لعدد من الشعراء والأدباء الذين برزوا خلال الفترة الماضية على الساحتين الوطنية والعربية وأسلوبه النقدي الرفيع والبناء لكثير من الأعمال الأدبية.
ولفت الدكتور بن حبتور إلى الدور الأكاديمي للفقيد المقالح ودوره في مسيرة البناء المؤسسي والعلمي والأكاديمي لجامعة صنعاء في مراحلها الأولى.
وأكد أن الوطن فقد برحيل المقالح، شخصية وطنية ورمزاً من رموزه الذين كانت لهم مواقف في الدفاع والانتصار للثورةَ والجمهورية والوحدة والثبات مع الوطن في مواجهته للعدوان، كما فقد شاعراً كبيراً كان له دوره البارز في إثراء تجربة الشعر العربي الحديث ورائداً من رواد التنوير.
وعبر رئيس الوزراء عن بالغ العزاء والمواساة لنجل الفقيد وأفراد أسرته وآل المقالح كافة بمديرية النادرة محافظة إب بهذا المصاب .. سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
* رئيس مجلس الشورى العيدروس
بعث رئيس مجلس الشورى محمد حسين العيدروس برقية عزاء ومواساة في وفاة شاعر اليمن الكبير الأديب الدكتور عبد العزيز المقالح الذي ترجل عن عمر ناهز الـ85 عاماً بعد حياة حافلة قضى جلّها في محراب الشعر والأدب، مدافعاً عن الوطن والجمهورية والثورة والوحدة.
وأشاد العيدروس في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد محمد عبد العزيز المقالح، بمناقب الفقيد وما مثلته تجربته الشعرية الفريدة، من مدرسة ستبقى فارقة في سماء الشعر اليمني الحديث والمعاصر سيما في علاقته الصادقة بالوطن والأرض والإنسان.
وأكد أن اليمن فقد برحيل شاعر اليمن الكبير، مبدعاً كتب اسم اليمن بأحرف من نور، ومثل رحيله خسارة فادحة ليس لليمن فحسب وإنما للعالم العربي والإسلامي.
وقال “لقد كان الشاعر والأديب الدكتور المقالح واحد من أروع من قدموا الأمثلة على مهمة الشاعر وتجربة الأديب في محراب الوطن والدفاع عن القيم الإنسانية وضرب مثالاً رفيعاً في احترامه للقصيدة وتمثلّه لصفة الشاعر الكبير وأكد ذلك نتاجه الغزير وشعره المتميز المنحاز في مختلف الظروف للوطن”.
وعبر رئيس مجلس الشورى عن خالص العزاء وعظيم المواساة لأبناء وأسرة الفقيد وآل المقالح كافة والوسط الأدبي والثقافي اليمني والعربي بهذا المصاب .. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
*وزارة الثقافة
نعت وزارة الثقافة شاعر اليمن وأديبها الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي توفي اليوم بصنعاء عن عمر ناهز الـ85 عاماً قضى معظمه في رحاب القصيدة العربية والنقد الحديث شاعرا كبيرا وأديبا متميزا ومناضلا وطنيا مخلصا.
وأعربت وزارة الثقافة في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) عن تعازيها لليمن وللأمة الإسلامية والعربية والعالم أجمع في فقدان علم من أعلام اليمن والوطن العربي ورمزاً من رموز الثقافة الإنسانية.
وقالت وزارة الثقافة :”إن فقدان الأديب والمثقف والشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح سيترك فراغا كبيراً في الساحة الثقافية اليمنية والعربية”، منوهة بما تميزت به تجربته وما مثلته من إضافة كبيرة للشعر العربي والنقد الحديث علاوة على تجربته مناضلا وطنيا جسورا.
وأكد البيان أن “رحيل المقالح عن دنياناً الفانية يمثل خسارة كبيرة لكنه سيبقى مدرسة كبيرة تنهل منها الأجيال”.
وأعربت الوزارة عن خالص التعازي وصادق المواساة لكافة أفراد أسرته، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد الراحل بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
* اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين
نعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين شاعر اليمن وأديبه الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي توفي اليوم بصنعاء عن عمر ناهز 85 سنة أفنى معظمه في خدمة القضية الوطنية والقصيدة الحديثة والنقد الرصين، واستاذا جامعيا تخرجت على يديه أجيال من الأعلام والعلماء.
وأكد بيان النعي أن اليمن والأمة العربية والعالم قد خسروا بوفاة شاعر اليمن الكبير المقالح واحدا من أهم الأسماء الشعرية التي مثلت إضافة ورصيدا مختلفا لقصيدة التفعيلة والنقد العربي الحديث، علاوة على التعليم الأكاديمي الذي كان المقالح من أبرز أعلامه.
ونوه البيان بتجربة الفقيد النضالية في خدمة الثورة والجمهورية والوحدة والدفاع عنها من خلال التزام موقف نزيه في سياق علاقته الوثيقة بالقضية الوطنية.
وأشار إلى ما تمتعت به قصيدته الحديثة ومقاله الرصين من سمات عززت من مكانته وكرست حضوره الإبداعي والإنساني اسما كبيرا وعلما عظيما من أعلام القصيدة العربية.
وأشاد البيان بما مثلته تجربة الراحل لأجيال من الأدباء نهلوا من مدرسته وشكلوا إضافة للتجربة الأدبية اليمنية والعربية.
ولفت إلى أن التجربة الإبداعية للشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح ستظل منهلا لأجيال من المبدعين في الوطن العربي والعالم.
واعرب البيان عن خالص التعازي وصادق المواساة لكافة أفراد أسرة الفقيد.. سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
هذا وسيشيع جثمان فقيد اليمن الراحل الدكتور عبدالعزيز المقالح غدا الثلاثاء إلى مقبرة الدفعي بعد الصلاة عليه بجامع الخير شارع مجاهد عقب صلاة الظهر.
* جامعة صنعاء
نعت رئاسة جامعة صنعاء، الشخصية الوطنية والأكاديمية وشاعر وأديب اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح رئيس الجامعة الأسبق، الذي وافاه الأجل صباح اليوم في العاصمة صنعاء.
وأشاد بيان النعي تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، بإسهامات الفقيد ومناقبه وإخلاصه لوطنه، حيث كان مناضلا مخلصا وأكاديميا كفؤا ومثقفا كبيرا أثرى المشهد الثقافي المحلي والعربي بإسهاماته المهمة التي ستظل محفورة في ذاكرة الأجيال.
وأكد البيان أن اليمن خسر برحيل هذه القامة الوطنية والأدبية البارزة، أحد رجاله المخلصين الذين أسهموا في صنع ملامح المستقبل وتطوير التعليم العالي في اليمن.
وأشار إلى أن الفقيد المقالح كان أنموذجا لرجل المواقف المبدئية والصادقة في زمن الارتهان والعمالة للخارج.. لافتا إلى أن اليمنيين على امتداد الوطن وفي المقدمة الأكاديميون ومنتسبو وخريجو الجامعات اليمنية وآلاف الطلاب المبتعثين في الخارج سيظلون يتذكرون عطاءات الفقيد وإسهاماته الأكاديمية وإنجازاته العلمية والثقافية.
وعبر البيان عن خالص العزاء وعظيم المواساة لنجله محمد عبدالعزيز المقالح وأفراد الأسرة كافة وطلابه ومحبيه في هذا المصاب الجلل .. سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
” إنا لله وإنآ إليه راجعون “.
-
* السيرة الذاتية للمقالح :
– من مواليد عام 1937م، قرية المقالح ، محافظة إب
– حصل على الشهادة الجامعية عام 1970م.
– حصل على شهادة الماجستير من كلية الآداب بجامعة عين شمس عام 1973م.
– حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة عين شمس عام 1977م.
– أستاذ الأدب والنقد الحديث في كلية الآداب – جامعة صنعاء. (درجة الأستاذية عام 1987م).
– رئيس جامعة صنعاء من 1982 – 2001م.
– رئيس مركز الدراسات والبحوث اليمني – حتى وفاته.
– عضو المجمع اللغوي – القاهرة.
– عضو المجمع اللغوي – دمشق.
– عضو مجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية – بيروت.
– حصل على جائزة (اللُّوتس) عام 1986م.
– حصل على وسام الفنون والآداب– عدن 1980م.
– حصل على وسام الفنون والآداب- صنعاء 1982م.
– حصل على جائزة الثقافة العربية، اليونسكو، باريس 2002م.
– حصل على جائزة (الفارس) من الدرجة الأولى في الآداب والفنون من الحكومة الفرنسية، 2003م.
– حصل على جائزة الثقافة العربية من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، 2004م
من أعماله الأدبية التي صدرت حتى الآن:
1- الدواوين الشعرية:
– لا بد من صنعاء 1971م
– مأرب يتكلّم بالاشتراك مع السفير عبده عثمان. 1972م
– رسالة إلى سيف بن ذي يزن 1973م
– هوامش يمانية على تغريبة ابن زريق البغدادي 1974م
– عودة وضاح اليمن 1976م
– الكتابة بسيف الثائر علي بن الفضل 1978م
– الخروج من دوائر الساعة السليمانيّة 1981م
– أوراق الجسد العائد من الموت 1986م
– أبجدية الروح 1998م
– كتاب صنعاء 1999م
– كتاب القرية 2000م
– كتاب الأصدقاء 2002م
– كتاب بلقيس وقصائد لمياه الأحزان 2004م
– كتاب المدن 2005م
– كتاب الأم 2008
– بالقرب من حدائق طاغور
– يوتوبيا وقصائد للشمس والمطر
2- الدراسات الأدبية والفكرية :
– قراءة في أدب اليمن المعاصر
– شعر العامية في اليمن
– الأبعاد الموضوعية والفنية لحركة الشعر المعاصر في اليمن.
– يوميات يمانية في الأدب والفن
– قراءات في الأدب.
– الشعر بين الرؤية والتشكيل
– أصوات من الزمن الجديد
– ثرثرات في شتاء الأدب العربي.
– قراءة في فكر الزيدية والمعتزلة
– الحورش الشهيد المربي
– بدايات جنوبية
– أزمة القصيدة العربية
– صدمة الحجارة
– علي أحمد باكثير رائد التحديث في الشعر العربي المعاصر
– دراسات في الرواية والقصة القصيرة في اليمن
– عبد الناصر واليمن فصول من تاريخ الثورة اليمنية
– من الأنين إلى الثورة
– ثلاثيات نقدية
– أوليّات المسرح في اليمن
– من أغوار الخفاء إلى مشارف التجلّي
– أوليّات النقد الأدبي في اليمن.
– عمالقة عند مطلع القرن
– شعراء من اليمن
– الزبيري ضمير اليمن الثائر
– من البيت إلى القصيدة
– هوامش يمانية على كتابات مصرية
ومن الدراسات التي تناولت شعره:
– إضاءات نقدية: د. عز الدين إسماعيل و د. أحمد عبد المعطي حجازي وآخرون
– النص المفتوح دراسات في شعر د. عبد العزيز المقالح: مجموعة من النقاد
– بنية الخطاب الشعري: د. عبد الملك مرتاض
– شعرية القصيدة: د. عبد الملك مرتاض
– الحداثة المتوازنة (عبد العزيز المقالح: الحرف، الذات، والحياة): د. إبراهيم الجرادي.
– المضامين السيكولوجية في شعر د. عبد العزيز المقالح: جاسم كريم حبيب
– ثلاثة شعراء معاصرين من اليمن (باللغة الإنجليزية): بهجت رياض صليب
– عبد العزيز المقالح ، الشاعر المعاصر : د. محمد النهاري ، الهيئة العامة للكتاب ، 2003م
– الدكتور عبد العزيز المقالح ناقداً : د. ثابت بداري
وغيرها من الدراسات والأبحاث والرسائل والأطروحات.