ابرز ما قاله بوتين: من السيل الشمالي إلى التركي مرورا بأوبك وانتهاءً بالتضخم
في أسبوع الطاقة الروسي ..
السياسية ـ وكالات:
تطرقت كلمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في منتدى أسبوع الطاقة الروسي ، اليوم إلى التحديات التي تواجه سوق الطاقة العالمية، وعن أسباب ارتفاع أسعار الطاقة في أوروبا.
وفيما يلي أبرز النقاط التي شملتها كلمة بوتين في منتدى “أسبوع الطاقة الروسي” المنعقد حاليا في موسكو:
ـ النظام في كييف يستخدم الإرهاب وسيلة لتنفيذ أهدافه
ـ النظام في كييف حاول تقويض خط أنابيب “السيل التركي”
ـ سعر الغاز الأمريكي أعلى بكثير كما أنه غير موثوق به. إحدى حاملات الغاز الأمريكي حولت وجهتها في منتصف الطريق لحصولها على صفقة أفضل.
ـ السيل الشمالي هو مشروع اقتصادي تشارك فيه الشركات الروسية والأوروبية على قدم المساواة.
ـ من يقف وراء تخريب “السيل الشمالي” يسعى في نهاية المطاف إلى قطع العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي من أجل إضعاف أوروبا.
ـ الضغط مستقر في خطوط أنابيب “السيل الشمالي”، إلا أنهم لا يسمحون لنا بالمشاركة في التحقيقات والوقوف على حقيقة ما حدث.
ـ لا شك في أن تفجيرات “السيل الشمالي” هي عمل إرهابي دولي.
ـ كان من الممكن تجنب ارتفاع الأسعار في أوروبا بعدم اللجوء إلى ربط أسعار الغاز بالنفط، والاعتماد على العقود طويلة الأمد.
ـ روسيا مستعدة لضخ الغاز إلى أوروبا عبر “السيل الشمالي-2” كل ما يتعين فعله هو فتح الصنبور.
ـ الساسة الأوروبيون أكدوا على أن الرفاهية والازدهار وارتفاع مستوى المعيشة في أوروبا استند إلى التعاون مع روسيا.
ـ ستبدأ روسيا قريبا في بناء خط أنابيب “قوة سيبيريا-2” (مسار لضخ الغاز من روسيا إلى الصين).
ـ روسيا مستعدة لتزويد أوروبا بالغاز في فترة الخريف والشتاء، والكرة الآن في ملعب الاتحاد الأوروبي.
ـ بفضل الغاز الروسي.. تركيا يمكن أن تتحول إلى أكبر مركز لتوزيع الغاز في أوروبا
ـ ستواصل روسيا الانتقال إلى التسوية بالعملات الوطنية عند توريد الطاقة، كما حدث بالفعل مع الصين وعدد من الدول الأوروبية.
ـ لقد استند الازدهار الأوروبي خلال العقود الماضية إلى التعاون مع روسيا.
ـ قرار “أوبك+” خفض الإنتاج يهدف لضمان استقرار الأسواق العالمية، وليس هو
ـ السبب في ارتفاع الأسعار. مرة أخرى يحاولون تعليق أخطاءهم على شماعة الآخرين.
ـ سحب من الاحتياطيات النفطية لن يغير الوضع بل سيلحق ضررا بالدول الأكثر فقرا
ـ هناك خطر من فرض سقف على الأسعار في قطاعات أخرى على غرار فرض سقف على أسعار النفط.
ـ لن يعطي أحد ضمانات بأن الغرب لن يطبق سقفا سعريا في مجالات جديدة ضد البلدان الأخرى، وهذا يدمر الاقتصاد العالمي.
ـ آلية التسعير الفوري للغاز ستؤدي إلى خسارة 300 مليار يورو في أوروبا.
ـ إذا استمرت أسعار الطاقة في الارتفاع سيلجأ الغرب إلى طباعة النقود غير المغطاة، كما فعل طوال السنوات الماضية.
ـ سنرفع من صادراتنا إلى الأسواق العالمية الناشئة.
ـ ستكون روسيا قادرة على ضمان إنتاج النفط بالكميات المطلوبة، وبحلول عام 2025 ستنمو حصة المعدات المحلية (الروسية) في هذه القطاع إلى 80%
ـ مستوى أسعار الطاقة في روسيا هو الأقل على مستوى القارة الأوروبية.